حل استراتيجية الكتابة وحدة حقوق وواجبات صفحة 77 ثالث متوسط ف1

حل استراتيجية الكتابة عناصر الفن الكتابي كاتبة خطبة محفلية وحدة حقوق وواجبات ص77

حل استراتيجية الكتابة وحدة حقوق وواجبات صفحة 77 ثالث متوسط ف1
أشارك مجموعتي في مناقشة التدريبات التالية شفهياً مع الاستفادة من النصوص السابقة , وفق قواعد العصف الذهني , ثم أدون نتائج المناقشة في الأماكن الموضحة .
1) أكتب أكثر عدد ممكن من حقوق الجسد علينا :
·       منحه الراحة مع الموازنة
·       أن لا يهلكه بمهلكات الروح والجسد من التدخين والمسكرات
·       تنظيفه اذاإتسخ ومداواته اذا مرض
·       بذل قوته ونشاطه في طاعة الله
·       شكر الله على نعمة العافية والعقل
·       الاعتناء بالصحة وممارسة الرياضة
·       أن لا يهلكه صاحبه بالعمل الشاق الدائم
ما توصلت إليه مجموعتي من أفكار بعد المناقشة:
حق الجسد أن يريحه إذا تعب وينظفه إذا اتسخ ويطعمه إذا جاع ويقية من الوقوع في الزلات ويعالجه إذا أًصيب بمرض
2) على الشباب واجبات , ولهم أيضا حقوق على المجتمع احترامها , أذكر أكثر عدد ممكن من هذه الحقوق :
ما توصلت إليه مجموعتي من الأفكار بعد المناقشة
·       التعرف على اهتمامات الشباب وتدليل الصعوبات وتجاوز العقبات.
·       إنشاء النوادي والمراكز وتنميه المواهب
·       احترام آراءهم وتشجيعهم
3) حين تتحدث عن المصطفى صلى الله عليه وسلم , فإننا لا نتحدث عن شخص كسائر البشر , بل هو خير خلق الله , وله علينا حقوق عظيمة منها محبته ونصرته صلى الله عليه وسلم فكيف ننصره صلى الله عليه وسلم ؟
ما توصلت إليه مجموعتي من أفكار بعد المناقشة:
·       تصديق النبي في كل ما أخبر به محبته صلى الله عليه وسلم
·       الحرص على الصلاة على النبي كلما ورد ذكره
·       اتباع سنته كلها مع تقديم الأوجب على غيره
ما طورته المجموعة الأخرى من أفكار بعد مناقشتنا
·       الحذر والبعد عن الاستهزاء بشيء من سنته صلى الله عليه وسلم.
·       بغض أي منتقد للنبي أو سنته
·       تربية الأبناء على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم.
·       حث الناس على قراءة سيرة الرسول من مصادرها الأصلية
4) أتخيل حال تلك العائلة في ذلك الوقت , ثم أكتب رسالة إصلاح إلى الابن , بعد مناقشة مجموعتي :
إلى الابن الغائب:
أخي الغائب إن أمي أفنت عمرها لأجل تربيتك وتنشئتك, أحبتك أكثر من نفسها, والله إنها تفديك بروحها, جاعت لتأكل, وسهرت لتنام, وتعبت لترتاح, وشقيت لتسعد أنت, أزالت عنك الأقذار والأوساخ, ونفست عنك همومك, وأذهبت غمومك, تراقبك في كل حين, تلحظك في كل وقت, تخاف عليك من نسمه الهواء, إذا خرجت من البيت لم تقر لها عين, ولم يغمض لها جفن, حتى تعود,, أين أنت الأن وقد فارقت أمك إلى الابد لقد رحلت عن هذه الدنيا وهي في شوق إليك.. أضعت على نفسك أجر برها, إن العاق يحرم نفسه بركة العمر, وبركة الرزق, وبركة الولد, والله ثم والله, مهما قدمت لأمك من خير وبر وطاعة وإحسان فلن توفيها ولو زفرة من زفراتها, ولا طلقها من طلقاتها حين دولاتك, ولكن الله يجزي البار خيراَ على إحسانه, وثواباَ على بره.
5) أدون بأسلوبي المشاركة التي أرغب تقديمها في مثل هذه القضايا :

على الحكومات تكثيف الجهود وإنشاء الجمعيات الخيرية وتلقي المساعدات من الدول الكبرى للتقليل من نسبة الفقر
أحدث أقدم

تفعيل منع نسخ المحتوي